أنا يوسف، رجلٌ لم تخلقني الصدفة، بل خلقتني الرغبة

الرغبة التي لا تريد ان تموت، حتى بعد أن اصاب شعري بعض الشيب.
رجلٌ تعلّمت كيف أُشبِع المرأة حتى تنطق باسمي وهي ترتجف، وتبكي من شدّة النشوة.

لكن، دعني أكون صريحًا معك…

ما كنت دائمًا كذلك.

كنت مثل كثير من الرجال: أُقذف بسرعة، وأخجل من جسدي حين يخونني الانتصاب. كنت أنام بجوار زوجتي وأنا أشعر أني مجرد جسد بلا فحولة، بلا نار، بلا هيبة رجل.

تزوجت الثانية، ثم الثالثة، ثم الرابعة. وكل واحدة تطلبني في الفراش، وكل واحدة تريدني “كاملاً”…
وكنت أعجز… أضعف… أهرب من أنوثتهن كما يهرب الطفل من النار.

حتى جاءتني الكبسولة التي غيّرت حياتي.

Score Booster

اسم لن انساه. لأن الليلة التي جرّبتها فيها… كانت أول ليلة تصرخ فيها زوجتي تحت جسدي وتقول:

“يوسف… لا تتوقف… أنا أنتهي بين يديك”

انتصابي أصبح كقطعة فولاذ، لا ينحني ولا يرتخي حتى أُقرر أنا.
حتى القذف لم يعد يحدث قبل أن أنظر في عينيها وأسمع شهقتها الأخيرة.
والرغبة أصبحت لا تُشبع. كنت أمارس مرتين… ثلاث… وأطلب الرابعة وأنا ما زلت مشتعلاً.

زوجاتي الأربع أصبحن عبيدًا لسريري، يتمنّين ليلتهنّ كأنها ليلة العمر.
كل واحدة منهن تقول لي:

“أنت سحر… أنت لعنة حلوة… لا أريد غيرك ولو مُت بعدها”

لم أكتب قصتي لأُغريك، بل لأقول لك الحقيقة التي يخجل منها الجميع:

🔞 الرجولة ليست في الشكل… بل في الأداء.
🔞 القضيب لا يكفي أن ينتصب، بل يجب أن يعرف كيف يُدوّخ المرأة حتى ترتجف تحتك وتطلب المزيد.

Score Booster ليس دواءً… إنه إعلان ثورة على ضعف الانتصاب، على العجز، على اللحظات المحرجة التي تمارس فيها لثوانٍ وتبصق على نفسك بعدها.

إن كنت رجلًا حقيقيًا، لا ترضى بأن تكون أقل من يوسف.


💊 مميزات Score Booster:

 

 


تحذير صريح:
هذه الكبسولات ليست لمن يخشون الفحولة.
جربها، واعتذر من جسدك على السنوات التي تركته فيها ضعيفًا.